مهام المركز:
– القيام بكل الدراسات الكفيلة بمعرفة حاجات المربين في مجال الإعلام والتوثيق التربوي.
– وضع الآليات والقنوات الكفيلة بجمع المعلومات ونشرها.
– اقتناء المؤلفات والمجلات وتشكيل أرصدة وثائقية.
– إنجاز وتنظيم وتقنين بطاقيّات الوثائق, والسهر على تحديثها بصفة منتظمة.
– إنجاز وتوزيع المذكرات التلخيصية والدلائل المرجعية.
– تحديد كيفيات إعارة الوثائق والتنازل عنها لفائدة المؤسسات والأشخاص الطبيعيين.
– الترجمة إلى اللغة العربية للوثائق المتوفرة باللغة الأجنبية.
– إعداد السندات البيداغوجية وتوزيعها على المربّين وذوي الاهتمام.
– ضمان حفظ الوثائق والأرشيف التربوي وتسهيل استغلالها.
– تنظيم دورات تكوينية في مجال التوثيق التربوي لفائدة المؤطرين بالمركز وفروعه والمتعاملين.
– إصدار مجلة ونشريات, وإنتاج سندات بيداغوجية وإعلامية ممغنطة.
– التعاون مع المراكز المتخصصة في مجال الوثائق التربوية داخل الوطن وخارجه.
– إنجاز دراسات حول إستراتجيات التوثيق التربوي.
– إقامة علاقات تبادل مع المنظمات والمؤسسات المتخصصة في مجال التوثيق التربوي.
– استعمال التكنولوجيات الحديثة في تطوير شبكة التوثيق والإعلام التربويين.
– إقامة شبكة إعلامية بين المركز وفروعه من جهة وبينه والمؤسسات الوطنية المختلفة التي لها علاقة بنشاطه.
– التكفل بالمصادقة ونشر مخططات حصص التعلم للطور الابتدائي.
– الإشراف على مسابقة أحسن بحث تربوي.
– الاشراف والتنسيق ومتابعة مشروع تحدي القراءة العربي.
أهداف المركز:
– تطوير الوسائل الحديثة لجمع كل الوثائق المتعلقة بالنشاط التربوي ومعالجتها وتصنيفها.
– جمع ومعالجة وتحليل وتصنيف كل الوثائق التربوية التي تنتجها مختلف مصالح وزارة التربية المقتناة من مصادر أخرى وطنية وأجنبية.
– توفير الوثائق التربوية باللغة العربية وترقيتها.
– تلبية حاجات مختلف المصالح المركزية والخارجية ومؤسسات التربية والتكوين في مجال الوثائق التربوية.
إنتاج المركز:
شرع المركز في عملية الإنتاج في مطلع العام 1996, وقد أصدر إلى اليوم عددا هائلا من الوثائق التربوية, موزعة أساسا على السلسلات التالية:
– مجـلة المــربي.
– سلسلة من قضايا التربية.
– سلسلة موعدك التربوي.
– سلسلة من قراءات المركز.
– سلسلة من ترجمة المركز.
نظرا للتطورات الكبيرة والمتسارعة في مجال الاعلام والاتصال وكذا التكنولوجيات الحديثة، قرر السيد مدير المركز الوطني للوثائق التربوية استغلالَها في تسيير الوثائق التربوية لإتاحتها لكل فئات الباحثين والدارسين والمهتمين بالتربية وذلك بإنشاء المكتبة الرقمية.
تعريف المكتبة الرقمية:
هي عبارة عن نظام قواعد بيانات تتضمن مواد علمية وثقافية وغيرها تم إنشاؤها رقميا كما تحتوي على مواد غير مرقمنة صدرت وتم تحويلها إلى تمثيل رقمي وذلك للاستفادة من الوسائط المتعددة التي يتيحها الحاسب الآلي وملحقاته والولوج إليها عبر محرك بحث متاح على شبكة الإنترنت.
الأهداف العامة :
– توفير معلومات أفضل لأكبر عدد ممكن من المستفيدين.
– مواجهة الزيادة الهائلة من المعلومات ومصادرها المختلفة.
– توفير الجهد والوقت في تقديم الخدمات المكتبية.
– توفير أرضية مشتركة للتعاون مع المكتبات والمراكز التوثيقية الأخرى.
– الاستفادة من المواد الوثائقية المتوفرة بين المكتبات ومراكز المعلومات.
– تجنب تكرار الجهود المبذولة من طرف المكتبيين، والرفع من كفاءة الفهرسة والتصنيف من خلال التقليل من عمليات الفهرسة الأصلية لمصادر المعلومات.
– إتاحة المعلومات من خلال الفهرس الآلي على شبكة الانترنت.
– توفير إمكانات متنوعة ومتعددة للبحث، من خلال مداخل مختلفة ومنافذ استرجاع متعددة متوفرة في الفهرس الآلي.
– التقليص من حجم التسجيلات الورقية والفهارس البطاقية التي تستخدمها المكتبة.
مهام المكتبة واهتمامات المكتبي في ظل الرقمنة:
– الفهرس الإلكتروني العام للمكتبة لتسهيل عملية الوصول إلى الوثيقة أو تحميلها على شكلها الإلكتروني.
– اقتناء المعلومات ذات الشكل الإلكتروني والرقمي.
– الاشتراك في قواعد بيانات تخدم هدفها المنشود وإثراء المكتبة وتوفير المعلومة للباحث.
– أما فيما يخص اهتمامات المكتبي فهي كالتالي: بغض النظر عن العمليات الفنية التي يقوم بها فهو:
1- استشاري معلومات يعمل على مساعدة المستفيدين وتوجيههم إلى بنوك ومصادر معلومات أكثر استجابة لاحتياجاتهم.
2- تدريب المستفيدين على استخدام المصادر والنظم المعلوماتية.
3- تحليل المعلومات وتقديمها للمستفيد.
4- إنشاء ملفات بحث وتقديمها عند الطلب للباحثين والدارسين.
5- إنشاء ملفات شخصية وتقديمها عند الطلب أو الحاجة إليها.
6- البحث في مصادر غير معروفة للمستفيد وتقديم نتائج البحث.
7- مساعدة المستفيد في استثمار شبكة الانترنت وقدراتها الضخمة في الحصول على المعلومات.
تعليقات
إرسال تعليق